THE FACT ABOUT المراهقة في الوسط المدرسي THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About المراهقة في الوسط المدرسي That No One Is Suggesting

The Fact About المراهقة في الوسط المدرسي That No One Is Suggesting

Blog Article



مشاكل المراهقين اكتشفت ابني يمارس العادة السرية كيف أتعامل معه؟

تمثل المراهقة نقلة نوعية في حياة الفرد من عالم طفولي بكل ما فيه من خضوع وتبعية وارتباط بالمحيط الخارجي مع صعوبة فهمه وادراكهاو التحكم فيه الى عالم الكهول بكل ما يمثله من استقلالية في المواقف والاختيارات ووضوح في الافكارومحاولة السيطرة على المحيط الخارجي وتوظيفه لفائدته.وتساهم العوامل الذاتية (البيولوجية والذهنية) والعوامل الموضوعية (المؤسسية والاجتماعية) التي تتم خلالها فترة المراهقة في بلورة شخصية الفرد وتحديد ردود افعاله تجاه ذاته وتجاه الاخرين .

بين اللين والتراخي من جهة أو القسوة والحزم من جهة أخرى تتأرجح الأساليب التي يتبعها الأهل مع ابنهم المراهق في محاولة للحفاظ على مستوى معين في تحصيله التعليمي وتفوقه الدراسي، ولكن جميع هذه الأساليب المباشرة التي كانت تتبع معه عندما كان طفلاً فقدت جانباً هاماً من تأثيرها، بل على العكس من ذلك ربما أصبحت تعطي نتائج عكسية وسلبية في مرحلة المراهقة، وهذا ما وضع الأهل مرة أخرى في حيرة من أمرهم بما يتعلق في الطرق الأمثل للتعامل مع ضعف وتأخر أبنائهم الدراسي، ولهذا السبب كان من المجدي أن نتعرف على هذه الأساليب الأمثل والتي سجلت نتائج أفضل على هذا الصعيد، ومن هذه الوسائل:

حوار مع الدكتور أحمد كريمة.. القضية الفلسطينية بعيون عربية مصرية

كيف يمكن للأهل تلافي مشاكل الدراسة والتقليل من أثرها على ابنهم المراهق

يقسم الدكتور أوزي كتابه القيم إلى خمسة فصول هي على التوالي:

ب - يتمتع بحس مدني متطور قائم على التلازم بين الحرية والمسؤولية.

مشاكل الدراسة عند المراهقين وكيفية حلّها مشاكل الدراسة عند المراهقين وكيفية حلّها

الأصدقاء والأقران: والعلاقات التي يفضلها المراهقين في هذه المرحلة العمرية الحرجة، فهذه العلاقات قد يكون لها دوراً هاماً في تراجع المراهق وتأخره الدراسي، مثل العلاقات العاطفية والرومنسية وحتى الجنسية التي الامارات يعتبر المراهقين فريسةً سهلاً لها وتعتبر من أهم الأسباب التي تشغلهم عن دروسه.

الكثير من الأهل يشتكون من أن الأمور المتعلقة بدراسة أبنائهم المراهقين: ولا تسير كما هو واجب ومفروض، فالكثير من التلاميذ ضجرين من جو الدراسة والمدرسة وهم لا يدركون بحكم مراهقتهم وقلة خبرتهم قيمة تحصيلهم الدراسي والعلمي وتأثيره على مستقبلهم، وهذا بالطبع ما يترتب عليه وقوع المراهق في مشاكل متعددة تتعلق بدراسته، إلا أن الكثير من الاهل لا يكفون عن أداء واجبهم في الإرشاد والتوجيه وذلك بالطبع من منطلق قلقهم على مستقبل أبنائهم، وبين حيرة الأهل وقلقهم من جهة  وضجر الابناء ونفورهم من جهة أخرى، كان لا بد من القيام بدراسة يحدد من خلالها ما هي هذه المشاكل التي تعترض المراهقين، وماهي أسبابها ومصادرها وأنواعها وبالتالي ما هي الطريقة الأمثل للتعامل معها وإيجاد الحلول لها.

أسباب نفسية للتراجع الدراسي: مثل عدم الاقتناع بجدوى المناهج الدراسية كونها لا تلبي الأحلام  والطموحات، يعتبر هذا الأمر من أكثر الأسباب النفسية التي تؤثر على دراسة المراهقين، فهي تؤدي إلى الرفض التام لقيام المراهق بواجباته المدرسة واللامبالاة بنتائج هذا الإهمال، كذلك الشعور بالضيق وعدم الفهم وعدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة والهروب منها، ويكون هذا عادةً نتيجة لشعور المراهق بعدم القدرة على الاستيعاب أو عدم الاندماج مع أجواء المدرسة.

يؤثر المكان بشكل كبير على شخصية المراهق إلى حد كبير خصوصاً المدرسة التي تعتبر المكان المصغّر عن المجتمع الذي ينتمي إليه المجتمع، فيلتقي بالعديد من الأشخاص الذين يشبهونه أو الذين يخالفونه الآراء، من هنا أهمية الاطلاع على أبرز ما يجمع بين الراهق والمدرسة.

- عدم الشعور بالإنتماء هو من أبرز المشاكل التي يواجهها المراهق في المدرسة حيث يبحث المراهق عن الجماعة من الرفاق التي يمكن أن ينتمي إليها للتعايش في هذه الظروف.

توفير مرشد مدرسي أو أكثر للتواصل مع الطلاب ومعرفة مشاكلهم، وهذا الأمر يمكن أن يختصر الكثير من المشاكل خاصةً إذا كان محل ثقة بالنسبة للطلاب ويمكنهم أن يبوحوا بكل ما في خاطرهم أمامه ليقدم لهم النصح اللازم، ولا تُشترط استشارته فقط في أمور الدراسة، بل يمكن استشارته في أمور البيت والأسرة والأصدقاء والأمور العاطفية والتغيرات التي تحدث للجسد والكثير من الأمور التي قد يخجل المراهق من مصارحة والديه بها.

Report this page